أن نطلق هذا التحدي الكبير ليس غارةً قبليةً على أحد أو فصيل ،
وإنما هو حلم نأمل أن يكون مشروعاً في الزمن الممنوع ، أن تجد هذه الرئات المتفتحة
للحياة ، فضاءً رحباً ، وهواءً نظيفاً ، أن تتبوأ هذه الطاقات التعبيرية مكانةً
ومكاناً لهما من الخصوصية والامتياز ، ما يفجرها لتجمل الراهن وتتجاوز المعيش ، من
هذا الواقع الذي أوشك أن يتملكه الظلام بأدواته التدميرية وثقافته الوافدة من غور
سحيق ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق